كان عمر بن عبدالعزيز في سفر مع سليمان بن عبدالملك فأصابتهم السماء برعد وبرق وظلم وريح شديد حتى فزعوا من ذلك وجعل عمر يضحك فقال له : سليمان ما يضحكك ياعمر؟ أما ترى مانحن فيه ؟ فقال :هذه آثار رحمته سبحانه وتعالى فيها شدائد كما ترى فكيف بآثار عضبه وسخطه؟

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

الفراعنة يبحثون عن الأرقام القياسية .. والنسور تسعى للتحليق عبر موزمبيق