المشاركات

عرض المشاركات من نوفمبر ١٩, ٢٠٠٩

هانى سعيد:خمسة لاعبين جزائرين رفضوا مصافحتنا قبل المباراة و توعدونا بالذبح !

صورة
قال هانى سعيد لاعب المنتخب المصرى الأول أن هناك خمسة لاعبين من المنتخب الجزائرى رفضوا مصافحة لاعبى المنتخب المصرى قبل المباراة فى الإجراء الروتينى الذى يتم عادة قبل إنطلاق المباراة . وأضاف مدافع المنتخب المصرى فى تصريحات لقناة النيل الرياضية أن المنتخب المصرى بذل أقصى ما فى وسعه من أجل إسعاد الجماهير المصرية والصعود إلى نهائيات كأس العالم مؤكدا أنه كان يتمنى أن يشارك فى صناعة حلم الصعود للمونديال . وشاهد هانى بعض الأعمال النخريبية التى بثتها القناة أثناء مداخلته الهاتفية قائلا : لا أفهم لماذا كل هذا الحقد والكراهية من الجزائر تجاه مصر وكل فريق مصرى يدخل فى منافسة مع الجزائر يلقى نفس المصير ، وهذا الحقد ليس وليد اليوم . وتابع هانى : اللاعبين الجزائريين كانوا يضربوننا داخل الملعب ويوجهون إلينا السباب وإذا لم يحصل أى احتكاك بين اللاعبين يتوجه إليك لتوجيه السباب ، وهناك خمسة لاعبية من منتخب الجزائر رفضوا مصافحتنا قبل بداية المباراة وكانوا ينظرون إلينا بسخط فقط . وأكد هانى أن التأمين على اللاعبين كان جيد جدا ولكن رغم ذلك تعرضت حافلتنا للضرب والكسر من الجماهير الجزائرية قب

زيدان : تلقيت والحضرى تهديدات بالقتل عبر هواتفنا وعنتر سبنى بأمى أثناء المباراة !

صورة
قال محمد زيدان لاعب وسط المنتخب المصرى وفريق بروسيا دورتموند الألمانى أنه و عصام الحضرى تلقوا تهديدات بالقتل عبر هواتفهم المحمولة قبل مباراة المنتخب المصرى مام نظيره الجزائرى ، مؤكدا أيضا أن عنتر يحيى المحترف فى فريق بوخوم الألمانى سبه بأمه أثناء المباراة . وصرح زيدان فى مداخلة هاتفية لقناة دريم الفضائية أن المنتخب المصرى أدى المباراة الفاصلة وسط ظروف صعبة للغاية فى ظل أجواء عدائية من المنتخب والجمهور الجزائرى تجاه المنتخب المصرى دون النظر إلى وجود أخوة عربية بينهم . وأضاف زيدان : فوجئت أثناء المباراة باللاعب الجزائر عنتر يحيى لاعب فريق بوخوم الألمانى يقترب منى ويشتمنى بأمى بألفاظ عربية وألمانية على الرغم من أننا نلعب فى فريقان يقطنان مدينتين متقاربتين وغالبا ما تكون بيننا مباريات ديربى ولكن هذا لا يمنع وجود علاقة مهذبة بيننا . وأشار لاعب بروسيا دورتموند إلى أنه وزميله عصام الحضرى حارس مرمى المنتخب المصرى تلقوا تهديدات بالقتل عبر هواتفهم المحمولة قبل المباراة . مؤكدا أن ما حدث من الجماهير واللاعبين الجزائريين لا يمت بصلة للرياضة بل هو تعدى كافة الأعراف والأخوة بين ال

لاعبوا مصر ينخرطون فى البكاء حزنا على ضياع الحلم

صورة
إنخرط أكثر من لاعب فى صفوف المنتخب المصرى بعد إطلاق الحكم السيشلى إيدى ماييه صافرته معلنا نهاية المباراة و تأهل المنتخب الجزائرى لكاس العالم 2010 . و دخل الحضرى و أحمد حسن فى موجة بكاء شديدة حزنا على ضياع حلمهم "الأخير" فى التأهل لبطولة كأس العالم 2010 بعد غياب دام عشرون عاما . بينما قام عمرو زكى ومحمد زيدان بالجلوس فى الأرض وسط حالة من الذهول لضياع حلم الجيل الذى إقترب منهم بشدة خاصة بعد ثنائية القاهرة السبت الماضى . و يعتبر هذا الجيل من اللاعبين هو الأفضل فى تاريخ مصر حيث حصلوا على بطولتى كأس أمم إفريقية عامى 2006 و 2008 و لكن صدمة الجزائر ستؤدى إلى إعتزال أكثر من نجم أبرزهم الحضرى وأبوتريكة وأحمد حسن و سيد معوض ووائل جمعة وعبد الظاهر السقا وهانى سعيد و محمد بركات . وشهدت الشوارع المصرية هدوءا تاما بعد خروج المنتخب المصرى وفشله فى التأهل لكأس العالم بعدما كان يأمل 80 مليون مصرى بمشاهدة المنتخب مرة أخرى فى محفل عالمى .

أحداث 18 نوفمبر : غضب شديد فى الشارع المصرى .. والجماهير تطالب برد قاسى (تقرير)

صورة
عاشت الجماهير المصرية ليلة حزينة ومرعبة أمس بعد إنتهاء مباراة كرة القدم التى جمعت بين منتخب مصر والجزائر فى تصفيات كأس العالم فى مدينة أم درمان والتى إنتهت بفوز الجزائر بهدف نظيف لتتأهل إلى بطولة كأس العالم 2010 . و تعرضت الجماهير المصرية فى شوارع الخرطوم لإرهاب شديد من بعض المجرمين الجزائريين عقب إنتهاء المباراة مما أدى إلى وقوع إصابات عديدة بين صفوف المصريين . و قامت مجموعة المجرمين بشراء جميع الأسلحة البيضاء من السودان و إنتظروا الجماهير المصرية خارج الملعب ليتحرشوا بهم فى دليل واضح على همجية أحفاد البربر . و قال شهود عيان من الفنانين أنهم نجوا من الموت بأعجوبة بفضل الله وحده و أن جماهير الجزائر قامت بكل الأفعال المحرمة والمشينة ضد الجماهير المصرية دون أى مبرر . و تعرض الفنان محمد فؤاد لإصابة فى الرأس أثناء وجوده داخل الحافلة التى تعرضت للرشق بجميع أنواع الحجارة والسكاكين و هو نفس حال الفنان هيثم شاكر الذى نقل للموقع صابته فى مناطق عديدة بالرأس والظهر . و أذاع راديو فرنسا فى تقرير ليلة أمس أن الجماهير الجزائرية التى حضرت اللقاء ت

الرئيس مبارك تدخل في الوقت المناسب نجاة مئات المصريين من الموت المحقق في معركة أم درمان الجزائريون فعلوا كل شيء في غياب الأمن السوداني

صورة
نجا مئات المصريين من الموت المحقق في معركة أم درمان التي اندلعت خارج استاد نادي المريخ وفي شوارع أم درمان والخرطوم وفي المطار في أعقاب مباراة مصر والجزائر مساء أمس الأول والتي انتهت بفوز الجزائر وتأهلها للمونديال.. وكان مخططاً قتل عدد كبير من جماهير مصر لو كان منتخبنا فاز بالمباراة وتأهل لدرجة أن الجماهير العائدة إلي مطار القاهرة فجر أمس حرص معظمها علي السجود علي أرض المطار شكراً لله علي عودتها بالسلامة من جحيم الإرهاب الجزائري والذي كان مخططا له بعناية منذ انتهاء مباراة القاهرة وهزيمة المنتخب الجزائري واللجوء للمباراة الفاصلة.. وعين الرئيس بوتفليقة شقيقه سعيد المستشار الشخصي له لقيادة حملة الإرهاب ضد الجماهير المصرية في السودان وتم شحن الآلاف من الجماهير المتعصبة والمعروف عنها بالعنف الشديد والتي تم اختيارها بعناية من حواري الجزائر والأحياء الفقيرة قبل المباراة بثلاثة أيام علي طائرات عسكرية تابعة للقوات الجوية. وبرغم تأكيدات السفير المصري في السودان علي عدم سقوط ضحايا إلا أن الشائعات انتشرت هنا وهناك عن سقوط بعض الضحايا الأمر الذي أثار الرعب بين جميع المصريين.. وشاهدت الجزائريين وه

العائدون من السودان يروون ساعات الرعب التي عاشوها في الخرطوم

صورة
الجماهير المصرية عاشت كابوسا سببة الجماهير الجزائرية اعات من القلق والهلع عاشها ملايين المصريين وهم يتابعون عودة الجمهور المصري من السودان بعد الأحداث المؤسفة التي وقعت عقب انتهاء مباراة مصر والجزائر‏,‏ واعتداء الجمهور الجزائري علي المشجعين المصريين في شوارع وطرقات مدينة الخرطوم‏,‏ ووصل الأمر إلي استخدام الأسلحة البيضاء من جانب مجموعة من الجزائريين ضد الجمهور المصري وقطع الطريق علي الأتوبيسات التي تقل المشجعين المصريين المتجهين من ستاد أم درمان إلي مطار الخرطوم للعودة إلي مصر‏,‏ وتحطيم الأتوبيسات والميكروباصات التي تقل مصريين أو تحمل أعلاما مصرية‏!!‏ مما أصاب عددا كبيرا منهم‏,‏ وقد بلغت البلطجة من جانب مجموعات جزائرية مداها في الاعتداء علي الجماهير المصرية بالسودان إلي التهديد بالقتل لكل من يجدوه في طريقهم‏,‏ مما أوجد حالة من الفوضي والذعر في شوارع الخرطوم التي انتشر فيها عدد كبير من البلطجية الجزائريين حاملين السنج والمطاوي وكأنها حرب عصابات‏!!‏ دون رادع أو خوف‏,‏ وقاموا بتحطيم الأتوبيسات التي تقل المصريين إلي المطار‏,‏ مما جعل مجموعات كبيرة منهم تبحث عن أماكن آمنة للاختباء بها بعيدا

إتحاد الكرة المصرى يقرر تعليق عضويته من إتحاد شمال إفريقيا لكرة القدم

صورة
سمير زاهر رئيس الاتحاد المصرى لكرة القدم ©أ ش أ القاهرة/أ ش أ/قرر الإتحاد المصرى لكرة القدم برئاسة سمير زاهر الخميس تعليق عضويته (انسحابه) من إتحاد شمال إفريقيا لكرة القدم فى أعقاب الأحداث التى واكبت مباراة مصر مع الجزائر فى السودان ضمن تصفيات كأس العالم لكرة القدم بجنوب إفريقيا 2010. وذكر بيان صادر عن الإتحاد المصرى لكرة القدم أنه سيتم توجيه الدعوة لرؤساء إتحادات دول شمال إفريقيا (رئيس الإتحاد التونسى ورئيس الإتحاد المغربى ورئيس الإتحاد الليبى) وذلك لوضع ضوابط جديدة لتكوين إتحاد شمال إفريقيا واطلاعهم على كافة أحداث مباراة مصر والجزائر. وأضاف البيان أن مجلس إدارة الإتحاد المصرى لكرة القدم قد قرر وقف التعامل مع جميع أنشطة إتحاد شمال إفريقيا لكرة القدم.

علاء مبارك يخرج عن صمته : كفاية.. فالجزائر لا تمسك علينا ذلة ولا مكان للطبطبة !

صورة
قال السيد علاء مبارك نجل رئيس الجمهوري فى حديث هاتفى قائلا أن المنتخب المصرى أدى ما عليه وبذل كل ما فى وسعه من أجل إسعاد الشعب المصرى ، موجها كل تحية للمنتخب الوطنى على أدائه وروحه العالية ومحاولاته الرائعة لإسعاد الشعب المصرى الذى طالما تسبب فى سعادته . وقال السيد علاء مبارك نجل رئيس الجمهورية فى تصريحات هاتفية لقناة دريم الفضائية أنه تابع الصحافة الجزائرية فى الأونة الأخيرة وتابع التصريحات من الجانبين المصرى والجزائرى ، مؤكدا أنه حضر مباراة الأمس التى أقيمت فى أجواء غير طبيعية حيث أكد أن الجماهير الجزائرية التى تواجدت فى السودان ليست جماهير كرة القدم بل كانوا مرتزقة يمارسون أرهاب من نوع جديد لا يمت بصلة لجماهير الكرة . وتابع قائلا " هذه الجماهير لم تأتى للسودان للسعى نحو نتيجة جيدة بل كانت متواجدة هناك لنوايا أخرى غير كرة القدم ، والحمد لله أننا لم نفز فى مباراة الأمس لأنه كان من الممكن أن تصير هناك مذبحة فى حال فوزنا " . وأضاف " لقد بذل رجال الأمن السودانى أقصى ما فى وسعهم من أجل حماية الجماهير المصرية فى حدود الإمكانات المتاحة لهم ، وقبل ذهابنا