فضائيات الخميس:الوطني يكشف عورة الإخوان بانتخابات الشورى-انتحار شاب من أعلى كوبري قصر النيل لأنه"معرفش"-موظفون يحتجزون مدير المستشفي الجامعي بالمنصورة





أخبار وموضوعات متنوعة تناولتها برامج التوك شو خلال حلقة أمس ..

حيث تناول برنامج " الحياة اليوم " خبر إعلان المؤشرات الأولية لنتائج انتخابات الشورى ، والتي أكدت فوز الحزب الوطني بـ58 مقعد بالانتخاب و14 مقعد بالتزكية ..

في حين تجري الإعادة على مقاعد قنا وأسوان وسوهاج والبحر الأحمر ..

فقد استطاع مرشحو الحزب الوطني الفوز في انتخابات التجديد النصفي لمجلس الشورى 2010 ، حيث تنافس مرشحو الوطني مع المرشحين المستقلين ، وبلغ عدد المرشحين " 12 " مرشحا في دوائر شبين الكوم والباجور واشمون بعد أن فاز المحاسب حسن الشناوي بالتزكية في دائرة قويسنا بركة السبع وفاز أيضا محمود الخشن بمقعد العمال بالتزكية في اشمون .

وفى دائرة شبين الكوم فاز الدكتور صفوت النحاس رئيس الجهاز المركزي للتنظيم والإدارة على مقعد الفئات كما فاز ماهر العشماوي على مقعد العمال، .

وفى دائرة الباجور فاز مرشح الوطني عفت أبو العزم حيث كان ينافسه مرشح حزب الوفد جلال البعثي . وفي دائرة اشمون فاز خالد الحشاش بمقعد الفئات على مرشح الأخوان المهندس اشرف بدر الدين .

في حين خرج جماعة الإخوان المسلمين خالية الوفاض من انتخابات الشورى .

في حين عقد وزراء الخارجية العرب ،اجتماعا طارئا أمس ، لبحث تداعيات الاعتداء الوحشي الإسرائيلي على قافلة أسطول الحرية في المياه الدولية بالبحر المتوسط.

وكان مجلس الجامعة العربية على مستوى المندوبين الدائمين قد عقد اجتماعا يوم الثلاثاء للتشاور حول الموقف العربي الذي سيتم اتخاذه من الجريمة الإسرائيلية، والإعداد للاجتماع الوزاري.

كما تناول البرنامج ، خبر أزمة 60 طبيباً من خريجي جامعة بنها ..

وكانت الجامعة قد أعلنت عن حاجتها لتعيين عدد 60 خريجاً بدرجة معيد ،بكلية الطب ، ليتم تخفيض العدد بعد ذلك إلي 16 فقط ، وهو ما أصابهم بالإحباط ، بعد أن كانوا على وشك الحصول على فرصة عمل ..

في حين قال محمد صفوت زهران ، رئيس جامعة بنها ،بأن الجامعة تحدد احتياجاتها وتطلب بناءا على ذلك ، وان الإعلان الأول كان قبل تحديد احتياجات الجامعة بدقة ..وان هناك خطة تسير عليها الجامعة في مسالة التعيين .

في حين تناول برنامج " 90 دقيقة " خبر انتحار شاب ، بعد فشله في الزواج بأحدي الفتيات ..

ففي حادث مأساوي شهده كوبري قصر النيل، أقدم شاب مصري 31 سنة على الانتحار شنقًا، حيث ربط رقبته بحبل وقفز من أعلى الكوبري.

وكانت الأجهزة الأمنية بالمنطقة قد عثرت على جثة شاب يدعى "عمرو محمد موسى" 31 سنة، والتي ظلت معلقة من الرقبة لأكثر من ساعة، بأسوار كوبري قصر النيل.

وتسبب تجمع عدد كبير من المارة لمشاهدة الجثة في تعطل حركة المرور في منطقة الكورنيش.

حيث تبين أن الشاب أقدم على الانتحار ، بعد أن تعثر مشروع زواجه من الفتاة التي يرتبط بعلاقة عاطفية معها ، بسبب عجزه عن تدبير نفقات الزواج ..

في حين قرر الدكتور حاتم الجبلي ، وزير الصحة ،إيقاف ثلاثة من العاملين بالوزارة أثناء الجولة المفاجئة التي قام بها اليوم، لخمسة مستشفيات بمحافظة القاهرة، لتقصيرهم في أداء عملهم وعدم تواجدهم أثناء ساعات العمل الرسمية، فيما قرر صرف مكافأة شهراً للعاملين بمستشفى الزيتون تقديراً لتميزهم في أداء عملهم.

والثلاثة المقالون هم"الدكتور أحمد هجرس مدير مستشفى الهلال الأحمر، ومدير العيادات الخارجية بالمستشفى، وسائق عربة إسعاف كانت تسير عكس الاتجاه بمنطقة شبرا أثناء قيامه بالجولة ".

وبدأ الجبلي زياراته المفاجئة صباح اليوم بمستشفى الهلال الأحمر، حيث تفقد العيادات الخارجية، وأعرب عن استيائه الشديد من زحام المرضى بها وعدم تواجد الأطباء في مواعيد العمل الرسمية وحتى الساعة الحادية عشرة، كما أنه لم يجد مدير المستشفى.

في حين أن العمل بهذه العيادات يبدأ منذ الساعة 8 صباحاً، ووجد عمليات النظافة مستمرة إلى ساعات متأخرة أثناء الزيارة.

واستمع وزير الصحة لجميع الشكاوى التى قدمها المرضى وقام بتسجيلها ودراستها وإيجاد الحلول المناسبة لها والرد عليها.

وقرر الجبلي إنشاء لجنة خاصة بمستشفى الهلال الأحمر تابعة للمجالس الطبية المتخصصة تقوم بعمل التقارير الطبية، وإصدار قرارات العلاج على نفقة الدولة تيسيراً على المرضى والمواطنين المترددين على المستشفى، نظراً لأنه يتردد عليها أعداد كبيرة من المرضى والمصابين والحوادث يوميا.

على جانب أخر ، قرر الدكتور أحمد زكى بدر، وزير التربية والتعليم، السماح لطلاب الثانوية العامة "بنظام المنازل" بالتقدم باستمارات خوض امتحانات الثانوية، التي تبدأ السبت بعد المقبل، للكنترولات، مستثنياً إياهم من الموعد المحدد لغلق باب التقدم في 20 مايو الماضي بعد بكائهم داخل مكتبه.

وأمر الوزير بفتح الكنترولات أمام الطلاب حرصاً على مستقبلهم، خاصة أن غالبيتهم بالمرحلة الثانية وراسبون من العام الماضي.

قرار "بدر" يأتي بعدما تجمهر العشرات من طلاب المنازل، صباح اليوم، أمام أحد بوابات ديوان الوزارة لليوم الثاني على التوالي، للمطالبة بمنحهم فرصة أخيرة لخوض الامتحان.

ورغم أن الوزير كان رافضاً لاستثنائهم من القواعد المنظمة لقبول الاستمارات، إلا أنه، وبعد أن التقى بـ 3 طالبات منهم داخل مكتبه، قرر الاستجابة لمطالبهم.

في حين تناول برنامج " العاشرة مساءاً " قرار النائب العام بإحالة سارقة مطبعة البنك المركزي لمحكمة الجنايات ..

فقد أحال النائب العام المستشار عبد المجيد محمود، فاديه عبد الحليم المتهمة بسرقة 2.8 مليون جنيه من مطبعة البنك المركزي إلى محكمة الجنايات، ومن المنتظر أن يعقد المستشار على الهوارى المحامى العام الأول لنيابات الأموال العامة العليا مؤتمراً صحفياً يكشف فيه التفاصيل الكاملة للجريمة وطريقة ارتكابها والنتائج التي توصلت إليها التحقيقات.

كان معتز الحميلى رئيس نيابة الأموال العامة العليا، انتهى قبل 3 أيام من التحقيق في القضية.

حيث استمع إلى أقوال المتهمة التي جاء فيها اعتراف تفصيلي بالواقعة بداية من مرورها بضائقة مالية وتراكم ديونها التي بلغت 7 ملايين جنيه لاتجارها في الذهب دون خبرة كافية، ووجودها فى خزينة المطبعة بمفردها، ما دفعها إلى سرقة بعض المبالغ المالية بداية من 4 بواكي فئة المائتي جنيه في كل منها 200 ألف جنيه بجملة 800 ألف جنيه، وكرتونه كاملة بها 2 مليون فئة المائة جنيه.

في حين احتجز عمال وموظفو مستشفى المنصورة الجامعي، الدكتور محمد منير السعيد مدير المستشفى وأغلقوا عليه مكتبه بعد الجزاءات التي وقعها عليهم المدير وطالت معظم العمال والموظفين.

وكان العمال والموظفون نظموا اعتصاماً اليوم فى طرقات المستشفى، شارك فيه ما يزيد عن 1200 موظف وموظفة بالمستشفى للمطالبة بعزل مدير المستشفى الدكتور محمد منير السعيد ورددوا هتافات "لا للظلم" و"مش عاوزينه".

ومن ناحية أخرى حضر إلى مقر المستشفى الحرس الجامعي والدكتور عمرو سرحان عميد كلية الطب ورئيس المراكز الطبية المتخصصة ودخل الجميع إلى مكتب مدير المستشفى وعقد اجتماعاً معه ولا يزال الاجتماع مستمراً.

كما أصدرت المذيعات الخمس المستقيلات من العمل بقناة الجزيرة ، بياناً كشفوا فيه أسباب استقالتهن ..

قلن فيه " بعد أن شهدنا ما شهدناه من تحليلات وتأويلات، حول أسباب وخلفيات قيامنا بالاستقالة، من قناة الجزيرة، ونظراً لما يشوبها من اللّبس واللغط، يهمنا توضيح ما يلي:

لقد تقدّمنا بالفعل من قناة الجزيرة، باستقالاتنا صباح يوم الثلاثاء، الواقع في الخامس والعشرين من أيار مايو الماضي، وقد فوجئنا بخبر الاستقالة يتسرّب إلى الوسائل الإعلامية، رغم حرصنا على إبقاء هذه الاستقالة في مسارها الوظيفي مع إدارة القناة، وفقاً للإجراءات المرعية، وحفاظاً على سلامة ومهنية العلاقة، بيننا وبين الإدارة والمشاهد.

وإننا إذ نتوجه إلى المشاهد والقارئ بهذا التوضيح، رفضاً للتضليل الحاصل حول أسباب الاستقالة، نؤكّد بأن..

الشكوى التي تمّ تقديمها ضمن مجموعة أوسع من الزميلات المذيعات، لم يكن موضوعها الاعتراض على دليل لباس، أو سياسات تتعلق بشكل المذيعات على الشاشة.

الاستقالات تمّت قبل إصدار نتائج التحقيق، التي عرف بعضنا بها من وسائل الإعلام، ونستغرب من نشر بعض خلاصات التحقيق الداخلي للرأي العام، مع تحفّظنا عليه.

نستغرب بعض ما نسب إلينا من أقوال، ونؤكّد إصرارنا على إبقاء الموضوع ضمن الإطار التنظيمي للقناة، وفقاً للأصول، وحفاظاً على صورة “الجزيرة” ومكانتها لدينا.

ننفي ماتردد عن تلقينا عروضاً للعمل قبل تاريخ تقديم الاستقالات، ونؤكّد أن دوافعنا لم تكن مادية.

ختاماً نشكر الزملاء الإعلاميين على اهتمامهم، ونطلب من الجميع توخي المنطق في إطلاعهم على ما يتردّد من مادة إعلامية " .

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

الفراعنة يبحثون عن الأرقام القياسية .. والنسور تسعى للتحليق عبر موزمبيق