سيناريو السودان يتكرر .. جسر جوي لنقل الجزائريين لأنجولا ومضاعفة الأعداد في حال مواجهة مصر
الجزائر تأهلت لربع النهائي
تتخذ الحكومة الجزائرية قراراً خلال الساعات القادمة باقامة جسر جوي إلى أنجولا، وذلك من أجل نقل المشجعين إلى مدينة "كابيندا" التي تستضيف لقاء المنتخب الأول أمام نظيره الإيفواري بربع نهائي كأس الأمم الإفريقية المقامة حالياً بأنجولا.
وأكدت "الخبر" الجزائرية أن إجتماعاً للجنة الوزارية المشتركة لتنقل الأنصار إلى أنجولا عقد منذ ساعات، وإنتهى إلى إقتراح بنقل الأنصار إلى كابيندا ومن بعدها بنجيلا، في حال تخطي الفريق للأفيال وتأهلهم لنصف النهائي، حيث تقوم الطائرات بنقلهم في يوم المباراة وتنتظر إلى ما بعد إنتهائها للعودة بهم.
وتعد تلك الطريقة هي الأمثل بالنسبة للحكومة الجزائرية إذا ما كانت ترغب في أن يحظى "الخضر" بمؤازرة جماهيرية كبيرة، خاصة وأن أسعار الإقامة في أنجولا مرتفعة جداً بالنسبة للمستوى المادي للغالبية العظمى من الجماهير الجزائرية.
وستقوم الرحلات الجوية بتوفير الطعام والنوم للمناصرين على متن الطائرات التي تتسع لـ250 راكباً، وهو ما يوفر مؤازرة جماهيرية كبيرة لـ "الخضر" في الأدوار الإقصائية.
وأشارت الصحيفة إلى إنه في حال مواجهة الفريق لنظيره المصري في نصف النهائي، فإن عدد الرحلات سيتضاعف، وهذا بالنظر إلى طابع المباراة ومدى أهميتها الجماهيرية.
وتعيد القرارات "المنتظرة" للحكومة الجزائرية للأذهان، ذكريات الجسر الجوي الذي أقيم بين الجزائر والخرطوم من أجل نقل المناصرين لتشجيع "الخضر" أمام مصر في "فاصلة" المونديال، حيث وصلت أعداد المشجعين الذين انتقلوا لأم درمان إلى ما يقرب من عشرة ألاف مشجعاً تسبب بعضهم في أحداث شغب وإعتداءات على المصريين، الأمر الذي أدى لتوتر العلاقة بين الطرفين منذ أقيمت المباراة وحتى الآن.
وأكدت "الخبر" الجزائرية أن إجتماعاً للجنة الوزارية المشتركة لتنقل الأنصار إلى أنجولا عقد منذ ساعات، وإنتهى إلى إقتراح بنقل الأنصار إلى كابيندا ومن بعدها بنجيلا، في حال تخطي الفريق للأفيال وتأهلهم لنصف النهائي، حيث تقوم الطائرات بنقلهم في يوم المباراة وتنتظر إلى ما بعد إنتهائها للعودة بهم.
وتعد تلك الطريقة هي الأمثل بالنسبة للحكومة الجزائرية إذا ما كانت ترغب في أن يحظى "الخضر" بمؤازرة جماهيرية كبيرة، خاصة وأن أسعار الإقامة في أنجولا مرتفعة جداً بالنسبة للمستوى المادي للغالبية العظمى من الجماهير الجزائرية.
وستقوم الرحلات الجوية بتوفير الطعام والنوم للمناصرين على متن الطائرات التي تتسع لـ250 راكباً، وهو ما يوفر مؤازرة جماهيرية كبيرة لـ "الخضر" في الأدوار الإقصائية.
وأشارت الصحيفة إلى إنه في حال مواجهة الفريق لنظيره المصري في نصف النهائي، فإن عدد الرحلات سيتضاعف، وهذا بالنظر إلى طابع المباراة ومدى أهميتها الجماهيرية.
وتعيد القرارات "المنتظرة" للحكومة الجزائرية للأذهان، ذكريات الجسر الجوي الذي أقيم بين الجزائر والخرطوم من أجل نقل المناصرين لتشجيع "الخضر" أمام مصر في "فاصلة" المونديال، حيث وصلت أعداد المشجعين الذين انتقلوا لأم درمان إلى ما يقرب من عشرة ألاف مشجعاً تسبب بعضهم في أحداث شغب وإعتداءات على المصريين، الأمر الذي أدى لتوتر العلاقة بين الطرفين منذ أقيمت المباراة وحتى الآن.
تعليقات
إرسال تعليق